تقنية مايكرو نيدل

شد الجلد قديما كان مؤلم ويحتاج الى تدخل جراحي وعملية جراحية ويتم إخفاء أثر عملية شد الجلد خلف الأذن كان هذا من قديماً ولكن حديثاً أصبحت تقنية مايكرو نيدل ثورة في عالم عمليات التجميل فأصبح تقنية تستطيع أن تعود ببشرة وجهك كشاب وأن تستطيع التخلص من آثار تقدم العمر شد الجلد كان قديماً عملية ولكن هنا أصبح مجرد جلسة استرخاء.

نتائج الدراسات على تقنية مايكرونيدل

وبناءً على إحدى الدراسات أن الإبر المجهرية تحد من ظهور علامات التمدد وتعمل على شد الوجه، مع ملاحظة التحسن بنسبة 66% بالمائة من المشاركين في الدراسة بعد أربع جلسات شهرية فقط والنسبة المتبقية بعد عدد أكبر قليلاً في عدد الجلسات.

وأثبتت الدراسات فاعلية تقنية مايكرونيدل على شد الجلد بل أن التقنية ساعدت في إمداد الجسم بالمزيد من العناصر الغذائية مباشر عن طريق حقنها في طبقات الجلد باستخدام الأبر المجهرية المتناهية الصغر والدقة ولكن لابد من ان تحسن اختيار الدكتور المعالج.

تقنية مايكرو نيدل تعالج أيضاً مشاكل الجلد كالآتي:

• الندبات
• حب الشباب
• داء الثعلبة
• مشاكل تصبغ الجلد
• علامات التمدد
• العد الوردي
• الجلد المترهل، مثل فقدان الوزن أو شفط الدهون.

ما هو الكولاجين؟

الكولاجين هو بروتين أساسي يساعد على إبقاء البشرة شابة، مع قوام متين ناعم ومطاطي، الشيخوخة تسبب تراجع الكولاجين في الجلد مما يساهم في ظهور التجاعيد وعلامات الشيخوخة الأخرى، يمكن أن يفقد الجلد أيضًا الكولاجين بسبب الإصابات، مثل ندبات حب الشباب أو علامات التمدد أو الندوب الأخرى.

هذا البروتين الرائع هو أيضًا ما يجعلنا نبدو شابًا ورائعًا. لسوء الحظ، يُعتقد أن إنتاج الكولاجين يتباطأ بنحو 1 % سنويًا بعد سن العشرين، وهو ما يُترجم إلى الشيخوخة. من الضروري أن نعي جيداً أن الوخز بالإبر الدقيقة ليس حلاً سريعًا، لأنه يتضمن نمو بشرة جديدة.

قد يستغرق الأمر عدة أشهر حتى ترى النتائج الكاملة للتقنية وهذا يعتمد على البيئة والمناخ والتعرض للشمس، وفي معظم الوقت يحتاج الشخص إلى أكثر من جلسة، وبما أن تختلف احتياجات شخص لآخر، فيحدد لك الطبيب أفضل خطة علاجية.

من المتوقع أن ترى نتائج من تقنية مايكرو نيدل في الحال تقريبًا، فبمجرد أن تخترق الإبر المجهرية الوجه وتنتج الجروح المتناهية الصغر داخل الجلد، يستجب الجسم سريعا لعملية شفاء الجروح فالجسم، وتصبح بشرتك أكثر نضارة وحيوية وجمال، وفي بعض الأحيان يمكن أن يستغرق ظهور أفضل النتائج ستة إلى ثمانية أسابيع.

ما هي المخاطر؟

لا توجد مخاطر تذكر فيمكن ان نقول ان أقصى شيء يمكن أن يحدث هو تهيج الجلد بعد العملية ويدوم من ساعتين إلى 24 ساعة بأقصى تقدير، وقد يواجه المريض القليل من الاحمرار في منطقة العملية أو القليل من التورم الذي لا يذكر. قد تستمر لمدة ساعة تقريبا. من المستحسن الحصول على قسط من الراحة بعد الانتهاء من العلاج.

 قد تتساءل، كيف يتم هذا إدخال مئات الإبر الدقيقة باستخدام تقنية مايكرو نيدل في جلد وجهك؟ ولماذا يريد أي شخص القيام بذلك؟ بل إجراء يتضمن ثقب الجلد بإبر مجهرية، قد لا يبدو من الوهلة الأولى وضع مجموعة من الإبر في جلد وجهك فكرة تلاقي قبول أو رواج لديك ولكن العملية ستظهر لك عن نتيجة تذهل حقيقتاً.

فقد يبدو هذا جنونًا، لكن الوخز باستخدام الإبر المجهرية الدقيقة له العديد من الفوائد، بما في ذلك:

• تقليل التجاعيد وعلامات التمدد والكبر.
• إزالة ندبات حب الشباب وتغير لون الجلد.
• زيادة سماكة الجلد.
• تجديد شباب الوجه.

إمداد بشرة الوجه بالفيتامينات أثناء عملية شد الجلد

• تحسين امتصاص الفيتامينات والأدوية المستخدمة لنضارة وحيوية وشباب البشرة. الوخز بالإبر المجهرية الدقيقة يشار إليه باسم العلاج بتحريض الكولاجين، هو إجراء تجميلي يتم فيه إدخال آلاف الإبر الصغيرة جدًا في سطح الجلد عبر جهاز لف أو ختم. تستغرق العملية من عشر دقائق الى عشرين دقيقة.
• وقد تحتاج الحالة إلى المزيد من الوقت في حالة احتساب التخدير الموضعي وطبيعة البشرة. وقد يطلب منك عدة جلسات متتالية باستخدام تقنية مايكرو نيدل بفارق أسابيع ويتم إدخال الإبر على عمق أكبر في الجلد ويتم استهداف المزيد من طبقات الجلد كل جلسة واخرى حتى يتم شد الجلد تماماً.
• يصبح الجلد خالي من المشاكل السابق ذكرها شد الجلد يعيد لوجهك نضارة وسمكا مع مرور الوقت والجلسات.وعادة ما تكون هناك جلسات متعددة مطلوبة، متباعدة بفارق شهر واحد. وجه الإنسان أحسن وأبدع في تشكيلة الله سبحانه وتعالي وهو أول ما يقع عليه نظرك عند النظر لنفسك أو للآخرين عند رؤيتهم لك.
• أن تكون في أبهي نضارة وإشراق وجهك هذا أسمي ما تفعله لأجلك ولأجل من تحب وأن تتكبد عناء الألم بالوخز بالإبر، فهذا يتطلب منك أن تختار المكان الأكثر ثقة؛ ولأنه إجراء طبي فلابد أن يكون تحت رعاية طبيب اختصاصي في الأمراض الجلدية ولن تجد أفضل من هنا حيث أن متخصصنا من أفضل متخصصي هذا المجال في الشرق الأوسط وبل هو اول من عمل على تقنية مايكرو نيدل في الشرق الأوسط.